حملة احلام امه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اللهم صل وسلم وبارك على خير خلقك.....نهنئ كل الناجحات و المتفوقات بالنجاح وندعوا لمن أخفقت بالنجاح .....بعون الله نعتزم نحن فريق حمله (أنت مسؤولة عن أحلام أمة ) بالمتوسطه الثالثة بصبيا ....فشكرًا لمديرتها الفاضلة في حبها للخير / نجوى طيري ....دعوة...لكل أعضاء وفريق الحملة ..... بالمساهمة في المعرض ومشاركتنا الرأي والمشورة ..... نتقدم بالشكر الجزيل للاستاذه /عمرانه النعمي أ/عائشة خليل أ/زهراء النعمي أ/نوال مرواني ....وكل طالبات المدرسة (حقا هن أحباب محمد صلى الله عليه وسلم ) ..ولقد تم وبحمد الله تفعيل مشروع تحية اجلال لصانع اجيال تحت مسمى "تكريم المعلم "يوم الاحد الموافق 24/5/1436هـ بمشاركة اللجنة التنمية الاجتماعية ومنسوباتها ....وقد تم تكريم من قبل مديرة المدرسة للمعلمات ومنسوبات المدرسة..وتم تكريم رئيسة اللجنة من قبل ادارة المدرسة.. فبتوفيق الله وما كان تقصيرًا فمن انفسنا أسأل الله أن يجزي كل من عمل بالحملة خيرًا وتقبلوا شكري وحاجتي لدعاءكم ..منشيئة المنتدى والمشرفةالفنية أ/عمرانة النعمي

 

  صحتك وغذائك و الطب البديل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة الجنة ㋡

عاشقة الجنة ㋡


عدد المساهمات : 1071
تاريخ التسجيل : 09/11/2013

 صحتك وغذائك و الطب البديل Empty
مُساهمةموضوع: صحتك وغذائك و الطب البديل    صحتك وغذائك و الطب البديل Emptyالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 2:01 am

انتبه لغذائك .. تسلم انتبه الى غذائك تسلم


لن أتكلم بالطب ، ولن أتعدى على شيء ليس من اختصاصي .. وان كان الطب له فروع متعددة غير الشكل السائد في الحياة اليوم ، فهناك الطب بالموسيقى وهناك الطب بالألوان وهناك الطب بالأعشاب وهناك الطب النبوي ، وهناك أصناف كثيرة من طرق المعالجة ..

ولما كان اهتمامي بالطرق التي كان الهنود يتعاملون بها ، والاستزادة من مصادرها من باب الثقافة ، فقد تراكم لدي لا يقل عن خمسين كتابا يتناول التداوي بالأعشاب .. وان كنت لم أزر ( والحمد لله ) أي طبيب للتداوي عنده ، ولكني لم أطرح نفسي كخبير في مسألة التداوي بالأعشاب ، الا في حدود ضيقة جدا ..

ولما كان تخصصي العلمي (كمهندس زراعي ) .. يسمح في الحديث عن برامج تغذية متواضعة ، وقد درجت كثير من الجهات التي تهتم بالتغذية بالاستعانة بمن هم في اختصاصنا .. وان كنت قد عملت في برامج تحضير الأغذية الحيوانية ( أجل الله قدركم ) ..لمدة عشرين عاما ، مما عزز عندي معرفة بعض المهارات التي تحدد احتياجات الكائن الحي على وجه قريب من الدقة ..

لهذا كله ، أجرب أن أساهم في تقديم بعض المعلومات التي قد تفيد من يطلع عليها ، في درء مخاطر سوء التعامل باختيار الأغذية المناسبة ..

لقد كان بني آدم يعيش مدد أطول .. وكانت قوة الإنسان أكبر ، فمن يرى الآثار العظيمة من أهرام و بقايا أبنية منتشرة في كل أركان الأرض ، يدرك كم هي قوية تلك الأجسام التي أسهمت في بناءها ..

لقد لاحظت في بداية حياتي ، أوعية من الصوف أو الكتان تتسع الى 160 كغم ، وكان شخص واحد يحملها ويتنقل بها .. ثم اختفت تلك العبوات ، لتحل محلها عبوات 100 كغم .. ثم تختفي لتحل محلها عبوات 50كغم .. حتى أصبحت تلك العبوات نادرة ، وينتشر بدلا منها عبوات 25كغم و10 كغم ..

ان الله عز وجل ، قد أوجد لكل داء دواء .. ومن يتأمل بعض الحيوانات البرية ، والتي لا تستطيع الذهاب الى الطبيب لتشتكي له وهنها و ضعفها ، وتشير له الى المكان الذي يؤلمها ، فأعطاها القدرة على اكتشاف ما يشفيها من النباتات البرية . في حين ترك للعاقل ( الإنسان) .. أن يكتشف من خلال تجربته وتجارب الآخرين ، ما يفيده وما يضره ..

لقد قال رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه ( ما ملأ بني آدم وعاء شرا من بطنه ) .. وقال الطبيب العربي الشهير (الكندي) [ المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء ] ..

ولو تتبع أحد منا تسلسل ظهور العلاجات واختفاءها ، لأدرك خطورة اللجوء للعلاج ، بدل الاهتمام بغذائه .. اذ كل سنة تسحب أدوية من الأسواق لاكتشاف العلماء خطورتها !!

يتبع

هناك جانب من التطور الحضاري يعمل عمل المعول في هدم أجسامنا :


اذا أتخمت معدة بني آدم أصبحت مصدرا للتعفنات و التفسخات بسبب بطئ الهضم بها .. فتكون الرمال والحصى والمخلفات الضارة .. كما يتكون (الهباب) في المداخن نتيجة سوء الاحتراق ..

وتسهم الدهون مع السموم الناجمة عن التخمرات المعوية لتعمل في الكبد تخريبا فيزداد الكوليسترول ( شمع المرة ) في الدم .. وهي مادة شبيهة بالطين تترسب على جدران الشرايين فتسبب تصلبها ، وترفع بالتالي الضغط الدموي ، والذبحة الصدرية ، والسكتة القلبية ، فاذا حاول الجسم طرح السموم خارجا مر بالمصفاة ( الكلى ) فأفسدها ..


وقد تنجو أجسامنا من شر الأمراض التي تسببها الجراثيم ، ولكنها تقع في براثن سوء استعمال الأطعمة .. الناتجة من التنوع الهائل ، و فساد المطبخ الحديث و أسلوب المطاحن و مصانع الأغذية و الكيمياويات في الزراعة !


كان ظهور البنسلين ، معجزة القرن العشرين ، و لسوء استعماله تم مصادقته من معظم الجراثيم ..كما كان استخراج الفيتامينات و الحديد تعتبر عبقرية .. لكن ما الذي حققته ؟ أجسام عليلة تعودت على تناول مستحضرات سيكتشف العلم مستقبلا مضارها ، والنتيجة هي تفريخ أجيال جديدة من أمراض جديدة .

من يقول أن مخلبات الحديد التي تستخرج من برادة الحديد ومخلفات دماء المسالخ هي أفضل من طبق العدس و الفول ؟ والتي تمد الجسم بما يحتاجه من مكونات الهيمجلوبين ..

ومن يقول أن السكر الأبيض أفضل من السكر الأحمر ، الذي سلبت منه مكوناته المعدنية لجعله أبيضا إرضاء للأذواق البرجوازية في تقديم سكر ناصع البياض .

ومن يقول أن الطحين الأبيض الخالي من الألياف ، و مخلصا منه الجلوبيولين ليستخدم في صناعات مختلفة ، هو أفضل من قمح ( الله) الذي أعطانا إياه كغذاء متكامل في بعض الأحيان .. اننا ندمر أنفسنا بمبالغتنا بالغنج في استخدام الشكل واللون للغذاء ، لا المحتوى الحقيقي المفيد ..

زد على ذلك ، تلك الثقافة الصحية المبالغ بها ، وغير الخاضعة ليقين علمي أكيد ، التي أدخلت الشكوك في نفس كل مواطن حديث ، فجعلته كرة تتلاقفها العيادات و المختبرات ، لتقتله بالهواجس قبل أن يقتله المرض و سوء استعمال الكيمياويات ..


لقد قرأت عن الهنود أنهم قسموا طبقات الجلد لبني آدم الى ( ثلاثة !) .. ونحن نعرف أنهما اثنتين (البشرة و الأدمة ) . .. وشبهوا الطبقة الثالثة ، بشبكة دفاع قوية كأنها شبكة دفاع جوي بالصواريخ .. و عولوا على تلك الطبقة أنه من خلالها يهدم الجسم ، أو يحمى !!

لم أكن معتقدا كثيرا بهذا الكلام عندما قرأته ، و أنا في العشرين من عمري ، ولكن بعد أكثر من عشر سنوات .. بدأت أميل الى تصديق ما قاله الهنود .. فلما يقابل أحدنا صديقا له ، وينظر صديقه في وجهه متأملا وواجما ، فيسأله : لماذا تنظر لي بتلك الطريقة ؟ .. فيصمت ويجيب : هل راجعت أخصائي بالكبد ؟ ..ثم تبدأ رحلات الشقاء لمن يتعرض الى مثل تلك النظرة .. لقد اخترقت شبكة الدفاع (الهندية ) .. و أعطت مفعولها ..

و أحيانا يكون الطبيب هو نفسه من يقوم بتلك المهمة ، فقد يرفع من شأن مريضه بالتشجيع و تهوين الأمور عليه ، فتتحشد الطبقة ( الهندية ) لإزاحة المرض من الجسم ، ويشفى المريض بالتشجيع ! وقد يكتب الطبيب على ورقة سلسلة من الفحوصات والأشعة .. فينهار المريض قبل أن تشفيه الإجراءات ، حتى لو كانت سليمة تماما !

وهذا يقودنا لذكر مسألة لم أستطع تفسيرها الا بقبول نظرية الهنود ، وهي استئصال ( الثؤلول ) عند بعض سكان أرياف الوطن العربي ، حيث كان يوصى من يكن بيده ثؤلول ، بأن يضع بذرة شعير في ثمرة باذنجان ، ويدفنها في (مزبلة ) فاذا نبتت بذرة الشعير ، فان الثؤلول سيزول من اليد !! .. لقد حلف العشرات ممن اتبعوا تلك الطريقة أن الثؤلول قد زال .. وعندما تأملت ذلك ، حيث لم أجد صلة ميكانيكية بين بذرة الشعير الموجودة في ( المزبلة) وبين الثؤلول الموجود باليد .. أيقنت صحة نظرية الهنود ، حيث أن صاحب الثؤلول الذي آمن بما نصح بفعله .. قد حشد طاقته المركزة ، حتى أزيل بها الثؤلول .


وهذا الكلام ينسحب على العجائز اللواتي يقرأن بعض الكلام على المريض ، فكثير من المرضى تخف أو تزول الحمى من على أجسامها ، نتيجة لفعل ( التخريجة ) أو قراءة كلام العجائز .. وهو ما يؤكد دور الإيحاءات في التداوي .


يتبع
__________________
الإنسان نباتي بالأصل ..

لقد عاش الإنسان من قبل عشرات الآلاف من السنين ، ككائن حي يعيش على النباتات ، ومن هنا كان متوسط عمر الانسان في السابق ، قبل أن يدخل اللحوم على غذاءه أطول ..

والدليل أن الانسان نباتي الأصل ، هو طول أمعاءه المعدة لامتصاص الغذاء في حين أن أمعاء الذئب هي من القصر بمكان ، لأنه يعيش على اللحوم .. كما أن الطفل الرضيع لا يقبل تناول اللحوم الا بعد الحاح شديد من ذويه ، لإخراجه من طبيعته التي فطر عليها ..

الحيوانات النباتية أقوى و أطول عمرا


هناك أصناف من السلاحف تعيش عدة مئات من السنين ، كما أن الفيل أكثر قوة من الأسد .. وكذلك الثور يتمتع بقوة هائلة ، كونه نباتيا .. وان الأطباء عندما يريدون أن يساعدهم المريض للتمكن من علاجه فانهم ينصحوه ، بالخضراوات والفواكه والابتعاد عن كل ما هو دسم و حيواني ..

نوع الطعام يوحي بشخصية صاحبه

فأكلة لحوم البشر مثلا انتقلت لهم تلك الصفة من كونهم تعودوا أن يأكلوا لحم المفترسات كالضباع والكلاب و غيرها .. وشعب بريطانيا مشهور ببرودة أعصابه لما يتناول من لحم السمك الأبيض .. و سكان الصحارى العربية الذين يأكلون لحم الجمل ، أخذوا الصبر وتحمل الجوع والعطش ، وهي من صفات الجمل ..

وهم في معرفة المحتوى الغذائي للمواد

تقترن بعض المواد الغذائية ، في مخيلة بعض الناس بغناها ووفرة بعض ما يلزم الجسم من الأساسيات الغذائية .. فالبروتين الذي يعتقد أنه محصور في اللحوم ، لا تتعدى نسبته 18% في أحسن الأحوال .. في حين يكون بالترمس حوالي 34% و في الفاصوليا الجافة نسبة مماثلة ، أما الفول فنسبة البروتين به تصل الى 24% والعدس 22% و كسبة فول الصويا 48% و كسبة فستق العبيد التي تسمى في السودان ( أمباز الفول السوداني ) 57% و ( أمباز السمسم ) تصل الى 50% ..


أما الأملاح المعدنية والسكريات و الدهون ، فمن يطلع اطلاعا بسيطا سيجد أن أصنافا كثيرة تتوفر بها تلك العناصر بكثرة .. وهذا ما سنتناوله بالتفصيل في الحديث عن كل مادة سنناقشها مستقبلا ..
______________التين (Ficus Carica) :

التين نوع من الفواكه التابع زراعيا للعائلة التوتية التي تضم أكثر من 400 نوع ، معظمها دائم الخضرة ، إلا أن التين يتبع للفاكهة النفضية ( متساقطة الأوراق) وتعتبر جبال اليمن الموطن الأصلي للتين ومنها انتقل الى بلاد الشام وسواحل البحر المتوسط ..*1

وثمرة التين التي قال عنها أحد الأطباء الألمان ( لا أدري كيف يصاب سكان البحر المتوسط بالمرض وعندهم ثمار التين ) .. تلك الثمرة ليست ثمرة حقيقية بل هي براعم زهرية ملتحمة ..

إن 100 غم من التين تحوي 3.4% بروتين و 0.8% دهن و 60% كربوهيدرات ( للتين المجفف) .. و 60 وحدة دولية من فيتامين A و 120وحدة دولية من فيتامين B1 و 80 وحدة من B2 و 200ملغم من الكالسيوم و80ملغم من المغنيسيوم و260 ملغم من الفوسفور و 80 ملغم من الكبريت و 4 ملغم من الحديد ..

إن أهمية ثمرة التين العلاجية تكمن في محتواها من فيتامين B1 (الأنويرين) والذي يؤدي نقصه الى توهن عضلة القلب و أمراض الأعصاب ، خصوصا ذلك الالتهاب الذي يصيب ( الضاربين على لوحات الكمبيوتر وآلات الطباعة ) .. كما يصيب الذين يعانون من السكري و أمراض الغدة الدرقية .. وانتشار التغذية بالخبز الأبيض ..

كما أن استعمال منقوع ثمار التين الجافة ( لمدة 24 ساعة ) يقضي على الإمساك و يخفف من أثر أمراض الكبد والحصاة الصفراوية .. * 2

وينفع الحليب الأبيض الذي ينتج عن قطع الأوراق أو ثمار التين في إزالة الثآليل ، بوضع القليل منه فوق الثؤلل ، عدة مرات فيزول ..

ويذكر ابن البيطار أن لبن التين مع العسل المنزوع منه الرغوة ، ينفع من غشاوة العين تقطيرا ..*3


• وصفة لاستعمال التين كعلاج لكسل الأمعاء :

ينصح الدكتور ( لوكلير ) بأخذ ست أو سبع ثمرات من التين وتقسم كل واحدة الى قسمين ثم توضع في زيت الزيتون مع بعض شرائح الليمون ليلة كاملة ، ويرفع منها التين وتؤخذ على الريق .*4


ـــــــــــــــ
__________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صحتك وغذائك و الطب البديل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاج لخشونة الركب بالطب البديل
» الطب المتتتكامملل
» علم الطب النبوي
» صلاة الاستخاره ... افضل من الطب
» فوائد الزنجبيل ف الطب النبوي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حملة احلام امه :: صحتك والطب النبوي ....-
انتقل الى: